يعد الحاسوب إحدى منجزات الثورة العلمية والتكنولوجية الحديثة التي أثرت تأثيراً كبيراً ومباشراً على حياة الإنسان المعاصر، فقد أصبح الحاسوب جزءً لا يتجزأ من حياة الإنسان، وترك صبغته الواضحة في حياة ونهضة المجتمع.
ولـ أهمية الحاسوب يعود الفضل في تقليص الجانب الروتيني و الرتابة المملة من عمل الإنسان.
وأن للحاسوب أهمية حيث أصبح من ضرورات هذا العصر فلا يستغني أحد في شتى مجالات الحياة الشخصية والاجتماعية والتعليمية والاقتصادية ... إلخ ، ولقد جعل الحاسوب العالم قرية صغيرة يلتقي فيها الناس من شتى أنحاء الدنيا، على اهتمامات مشتركة وفي قضاء الأوقات فيما هو نافع ومفيد.
وأن للحاسوب أهمية حيث أصبح من ضرورات هذا العصر فلا يستغني أحد في شتى مجالات الحياة الشخصية والاجتماعية والتعليمية والاقتصادية ... إلخ ، ولقد جعل الحاسوب العالم قرية صغيرة يلتقي فيها الناس من شتى أنحاء الدنيا، على اهتمامات مشتركة وفي قضاء الأوقات فيما هو نافع ومفيد.
وسنذكر فيما يلي بعض من أهمية الحاسوب، ومنها ما يأتي:
1- إمكانية الحصول على المعلومة في الوقت المناسب
يمكننا الحصول على المعلومات في أي وقت نريده وبدون أي تكلفة وللحاسوب سرعة في اجراء العمليات ويملك أيضاً الدقة الهائلة في معالجة هذه المعلومات وبدون أي أخطاء.
2- إمكانية التخزين الهائلة للبيانات
إن للحاسوب قدرة هائلة على التخزين حيث نستطيع تخزين البيانات والمعلومات بكل أنواعها و يمكننا استرجاع هذه البيانات أو المعلومات متى نشاء.
- توفير الوقت والجهد والتكاليف المالية
حيث يستطيع الحاسب العمل المتواصل لفترات طويلة من الزمن دون كلل أو ملل بعكس الإنسان الذي يتأثر عمله بمدى نشاطه والمحيط الذي يعمل فيه، وهذا يؤدي إلى توفير الجهد.